الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 04 مايو 2024آخر تحديث : 11:38 صباحاً
تهديد صحفي في عدن بالتصفية اذا لم يتوقف عن الكتابة .... انتشار تعاطي المخدرات بين النساء في عدن .... مقتل مواطن في ابين .... تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed عربية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  اندماج جماعتين إسلاميتين في شمال غرب سوريا
الإثنين 23 مارس - آذار 2015 الساعة 08 صباحاً / ردفان برس/متابعات:
 
 
 قالت مصادر جهادية إن جماعة أحرار الشام الإسلامية السورية المعارضة اندمجت مع فصيل إسلامي أصغر في خطوة يمكن أن تحبط النفوذ المتزايد لجبهة النصرة وهي فرع القاعدة في شمال غرب سوريا.
وأعلنت أحرار الشام وهي واحدة من أكبر الجماعات الإسلامية المتشددة في سوريا إلى جانب تنظيم الدولة الإسلامية وجبهة النصرة اندماجها مع جماعة صقور الشام الأصغر التي تشاركها خطها الإسلامي المتشدد.
وقال بيان إن هذا الاندماج نجم عن الحاجة لتوحيد الصفوف فيما يصفه بعض المعارضين إنه سيوسع نفوذ جماعة أحرار الشام في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا حيث توسعت جبهة النصرة المنافسة منذ سحقها جماعات معارضة مدعومة من الغرب من خارج التيار الإسلامي.
وقال أبو مالك الشامي وهو قيادي معارض محلي من جماعة جيش المجاهدين والأنصار لرويترز عبر فيبر إن هذا سيمثل منافسا أقوى لجبهة النصرة في إدلب .
ومعظم قادة وأفراد جماعة أحرار الشام من السوريين المحليين على عكس جبهة النصرة الفرع المحلي للقاعدة التي يوجد في صفوفها مقاتلون أجانب كثيرون.
وأدى انفجار وقع في سبتمبر أيلول الماضي إلى قتل قائد ومعظم قيادات جماعة أحرار الشام التي تعد أيضا جزءا من تحالف الجبهة الاسلامية المدعوم من السعودية.ويدور صراع مسلح مع تنظيم الدولة الإسلامية الذي سيطر على مساحات من الأراضي في سوريا والعراق.
وتهدف أحرار الشام إلى تطبيق أحكام الشريعة في سوريا ويعتقد على نطاق واسع أنها تتلقى تمويلا من دول الخليج وبها مالايقل عن عشرة آلاف مقاتل.
واعتبرت هذه الجماعة في إحدى المراحل أقوى جماعة معارضة في الحرب الأهلية.
وقال حسن أبو هنية وهو باحث أردني بارز في شؤون الجماعات الجهادية إن تجفيف التمويل الخارجي وتأثير فقد قادتها دفع إلى اعادة التفكير نحو الاندماج مع فصائل أخرى.
وأضاف إن التمويل الإقليمي الذي اعتادت أن تحصل عليها ضعف كما أن فقد قادتها أدى إلى هذا التحالف الجديد الذي لم تدفع إليه الايدولوجية وإنما تعزيز بنيتها الداخلية.




 

مواضيع مرتبطة
الشرطة الكويتية تفرق بالقوة تجمعا للمعارضة أمام البرلمان
أمريكا: إيران لن تلتزم باتفاق نووي
أشبال الخلافة" ينفذون للمرة الأولى إعداما جماعيا
السلطان قابوس ينصح الملك السعودي بوقف الحرب ضد اليمن
«داعش» يعدم عائلات مؤلفة من نساء وأطفال حرقاً وذبحاً وبإطلاق الرصاص في حماة
الجيش الليبي بقيادة حفتر يحاصر طرابلس استعدادا لتحريرها
قوات الأمن السعودية ترفع مستوى الجاهزية في مواجهة التشدد
سقوط "عدة قتلى" في اطلاق نار داخل حانة في السويد
الولايات المتحدة تمهد لرفع إيران وحزب الله من قوائم الإرهاب
الاتحاد الأوروبي يعتزم التدخل عسكريا في ليبيا لإنهاء الفوضى

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.102 ثانية