الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأربعاء 24 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 09:42 صباحاً
تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي .... شركة "يمن موبايل" تعلن توزيع أعلى نسبة أرباح للمساهمين في اليمن . ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed عربية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  الانتحاريون والكمائن سلاح "داعش" بالعراق
السبت 20 يونيو-حزيران 2015 الساعة 08 مساءً / ردفان برس/متابعات
 
 
أكدت مصادر عسكرية عراقية أن أسلوب "داعش" في القتال يعتمد على الهجمات الانتحارية بالسيارات المصفحة وكمائن المتفجرات، وأن سر قوته يكمن في استمرار تدفق الانتحاريين من خارج الحدود.
إذ ما تزال تساؤلات كثيرة قائمة عن استمرار سيطرة داعش على مدن في العراق وسوريا لأكثر من عام وعدم قدرة الجيوش النظامية في الدولتين حتى الآن على دحره، يكمن سر قوة التنظيم في استمرار الدعم المادي واللوجستي من جهات مجهولة راعية له، وبالرغم من إعلان قتل الآلاف من المسلحين، فإن تدفق أعداد كبيرة من الانتحاريين والمتطرفين المدربين عبر الحدود إلى حواضنه يطيل من أمد هذه الحرب.
لا تنتهي الهجمات الانتحارية بالسيارات المصفحة، التي باتت سلاح داعش الهجومي، تعقبها، وفق خبراء عسكريين، هجمات مجاميع تحمل أسلحة متوسطة على نقاط الاختراق، أما دفاعه داخل مناطق نفوذه فيعتمد على نشر قناصين محترفين وكمائن هجومية، فضلا عن البيوت الملغمة والعبوات الناسفة والسيارات المفخخة الأمر الذي يعقد من محاولات مهاجمته، في ظل عدم تزويد العراق إلى الآن بما يكفي من صواريخ حرارية لمواجهة المفخخات ومعدات لكشف المتفجرات.
ولا تستند تكتيكات داعش في الحرب إلى مواجهة مباشرة بل تعتمد على حرب العصابات أمام جيوش نظامية تعتمد على قواعد لا تتغير، لكن اللافت هو عدم قدرة تحالف دولي، تتزعمه واشنطن، بكل ما يمتلكه من تكنولوجيا حديثة وأقمار اصطناعية ومعلومات استخبارية، على رصد تحركات التنظيم من الرقة ودير الزور في سوريا إلى محافظتي نينوى والأنبار في العراق.
أعتى المتشائمين لم يكن ليصدق أن جماعات من بقاع مختلفة لا تشترك حتى في لغة واحدة ستتحول إلى وحش يلتهم المنطقة، كما يرى مراقبون ألا شك في أن وراء ولادة هذا التنظيم المتطرف هدف ربما يكون سايكس بيكو جديد.


 

مواضيع مرتبطة
إسرائيل تلغي تصاريح دخول 500 فلسطيني من غزة إلى القدس
تقارب فرنسي سعودي يتجلى في عقد شراء 23مروحية ب560مليون دولار ودراسة بناء مفاعلين نويين
أكثر من 3 آلاف عملية إعدام نفذها داعش في سوريا خلال عام
بدء هجوم واسع للجيش السوري وحزب الله على الزبداني
الإعلان في السعودية عن وفاة الأمير سعود الفيصل
مقتل مختار بلمختار في غارة جوية أميركية داخل ليبيا
نصر الله يعلن بدء المعركة مع «داعش» في القلمون وجرود السلسلة الشرقية
أوباما يأذن بارسال 450 جنديا اضافيا الى العراق
البنتاغون: القوات العراقية والحشد الشعبي يتقدمان في بيجي
حرس الحدود الأردني يقتل شخصين حاولا اجتياز الحدود من سوريا

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.088 ثانية