الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 20 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 08:45 صباحاً
مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي .... شركة "يمن موبايل" تعلن توزيع أعلى نسبة أرباح للمساهمين في اليمن . .... علكة تفضح قاتل بعد 44 عاماً على جـريمة إرتكبها بحق طالبة.. تفاصيل صادمة ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed محلية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  عملية جديدة على جبهة الساحل
الجمعة 20 إبريل-نيسان 2018 الساعة 09 صباحاً / ردفان برس/
 
 


تمكّن الجيش واللجان من إحباط أولى هجمات قوات طارق محمد صالح على جبهة الساحل الغربي. نتيجةٌ تنبئ بما يمكن أن تؤول إليه محاولات التقدّم الجديدة في الأيام المقبلة، والتي ستواجَه بـ«زخم قوي وحالة استنفار»
أخرجت قوات «التحالف»، أخيراً، «جوهرتها» التي انشغلت بالعناية بها طيلة أشهر مضت، كان الـ«ستاتيكو» خلالها حاكِماً في معظم الجبهات. قوات نجل شقيق الرئيس السابق، طارق محمد عبد الله صالح، بدأت، أمس، عملياتها التي لطالما تم التوعّد بها، والمراهنة على أنها ستبدّل المعادلة المستقرة على ما هو في غير مصلحة «التحالف». أطلقت تلك القوات هجماتها على جبهة الساحل الغربي من محورَين: أولهما من مفرق المخا باتجاه مدينة البرح، وتوازياً من مدينة الوازعية باتجاه معسكر خالد وجبل النار، وثانيهما من جبهة الكدحة باتجاه مقبنة والبرح. في المحور الأول، تولّى طارق قيادة الهجوم، الذي شاركت فيه قوات الحرس الجمهوري (سابقاً) بعدما تلقّت تدريبات بين محافظتَي عدن ولحج. أما المحور الثاني فقد أوكِل إلى ميليشيا «كتائب أبو العباس» السلفية الموالِية للإمارات، إضافة إلى قوات اللواء 35 مدرع. وفي كلا المحورين، كانت لطيران «التحالف» مشاركته المكثّفة في مساندة المهاجِمين، والتي تجاوزت 15 غارة بحسب مصدر عسكري في «أنصار الله».
سارعت وسائل الإعلام الموالية لتحالف العدوان، خصوصاً المحسوبة منها على الإمارات التي كان لها السهم الأكبر في عمليات تدريب مقاتلي صالح وتأهيلهم، إلى الاحتفاء بانطلاق الهجمات الأخيرة، مُتحدّثة عن «اختراق المواقع الأمامية للحوثيين... وسط خسائر فادحة في صفوف الميليشيات»، ومُعلِنة «بدء العدّ التنازلي لتحرير ما تبقى من مديريات الساحل الغربي». لكن، وكما هي الحال عند بدء كل عملية جديدة، تكون اللحظات الأولى متخمة بالمبالغات والتمنيات. إذ لم يكد يتمّ تعميم الرواية الاحتفائية على مختلف وسائل الإعلام، حتى خرجت مصادر «أنصار الله» برواية مضادة أكدت فيها «إحباط محاولة تقدم واسعة على جبهة الساحل»، وتكبيد المهاجِمين «خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات، قبل أن يلوذ من تبقى منهم بالفرار».

الاخباراللبنانية


 

اكثر خبر قراءة محلية
علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن
مواضيع مرتبطة
ادانة العدوان بما سببة من أضرار مست المدن التاريخية في اليمن
مقتل 20شخصا في استهداف سيارة بموزع بتعز
السعودية تنتهك حقوق الإنسان على نطاق واسع والتسبب بمقتل المدنيين في اليمن
دول «التحالف» تتناهب النفط: حضرموت وشبوة للإمارات والمهرة للسعودية
2000 حالة وفاة بالكوليرا باليمن خلال 6 أشهر
الصماد من الحديدة :سنفشل مخططات تحالف العدوان ومرتزقته وستسقط أوراقهم ورهاناتهم
مصرع وجرح مرتزقة في افشال تسلل في أبعر بتعز:
استشهاد خمسة مواطنين في غارات على الحالي في الحديدة
البنتاغون: لا نملك موارد كافية لمراقبة أنشطة التحالف العربي في اليمن
خطط «التحالف» تثير الانقسامات: تعز على خُطى عدن؟
برقيات مسربة: ابن زايد يعمل على تفكيك السعودية

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.111 ثانية