الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 27 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 11:00 صباحاً
انتشار تعاطي المخدرات بين النساء في عدن .... مقتل مواطن في ابين .... تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed عربية
RSS Feed تحقيقات
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  مؤتمر اتحاد العلماء المسلمين في إسطنبول يكشف عورات الإخوان
السبت 23 أغسطس-آب 2014 الساعة 10 صباحاً / ردفان برس /متابعات
 
 
 التشابك الظاهر بين ما يسمى بـ”الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين” و”التنظيم الدولي للإخوان المسلمين” لم يعد يخفى على أحد، لكثرة الدلائل التي تُثبت استغلال الثاني للأول بغاية تمرير مواقف ومشاريع سياسية تحت غطاء ديني يضفي عليها شيئا من “القدسية”، شأن ما كان جليا مع المؤتمر الأخير لهذا الاتحاد، الذي انعقد باسطنبول التركية.
كشف المؤتمر العام للجمعية العمومية لما يسمي بـ”الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين” في دورته الرابعة في اسطنبول، عن تحول الاتحاد إلى أداة سياسية يستخدمها التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، وحاضنة لفروعه القطرية بالوطن العربي وأوروبا، حيث أزاحت كلمات المشاركين، وما رصده المراقبون من اجتماعات لقيادات التنظيم الدولي، بقيادات استخباراتية تركية، الستار عن دوره الدعوي الإصلاحي المعلن والمزعوم، ليظهر جلياً دوره الحقيقي الهادف للترويج وخدمة أهداف ومخططات تنظيم الاخوان وحلفائه من تيارات الإسلام السياسي والبلدان الداعمة له، والتي تستخدمه لتحقيق أهداف سياسية.
وفي هذا السياق، قالت مصادر مطلعة لـ”العرب”: إن اجتماع الاتحاد الأخير في اسطنبول، استهدف توفير ستار من الشرعية لاجتماع قيادات التنظيم الدولي للإخوان، والذي يشغل عدد كبير منهم عضوية الاتحاد تحت مسمى علماء المسلمين، لمناقشة إعادة هيكلة التنظيم داخل مصر، وخارجها، بعد أن تعرض التنظيم إلى ضربة قاصمة، بسقوط مكتب إرشاده في اختبار الحكم بمصر، وعزل الرئيس الأسبق محمد مرسي، وسجنه رفقة مرشد الجماعة وكبار قيادات التنظيم، إلى جانب خسائرهم في معظم البلدان العربية، والتوافق على آليات التحرك في المرحلة المقبلة، وكيفية تلافي تكرار السقوط في كلّ من تونس وليبيا وسوريا.
ومن جهته، أوضح محمود كمال الباحث في شؤون الحركات الاسلامية في تصريح لـ “العرب”، أنّ الاجتماع ناقش كيفية فك العزلة التي تحاول بعض دول الخليج فرضها علي قطر، وكيفية إفشال المبادرة المصرية لوقف الحرب في غزة، لافتا إلى أنه تم تهديد حماس بوقف الدعم الذي تتلقاه من قطر وتركيا حال قبولها بالمبادرة المصرية، وتمت مناقشة ضرورة زيادة التنسيق مع الحركات التكفيرية لتنفيذ هجوم علي السجون المصرية، للإفراج عن قيادات الجماعة، ومحاولة إطلاق قناة فضائية جديدة باسم “مصر الآن” لتكون منبرا إعلاميا جديدا للجماعة، إلى جانب قنوات رابعة والشرق والجزيرة مباشر مصر.
طوق من العناصر المسلحة
المعطيات الراهنة تشير إلى أن تركيا التي استضاف رئيسها رجب طيب أردوغان المؤتمر تحت رعايته، وحليفتها قطر التي تستضيف المقر الدائم للاتحاد، تسعيان لخلق طوق مكوّن من عناصر التنظيم المسلحة في ليبيا والسودان، لإثارة القلاقل في مصر عبر الحدود، بغية زعزعة الأمن، بما ينعكس سلباً على الاقتصاد لإفشال النظام المصري الجديد، بزعم قيامه “بانقلاب على حكم الجماعة”.
هاني عبدالله : الاتحاد أسسه الإخوان وهو الآن يستهدف مواجهة 'مجلس حكماء المسلمين'
وتأكيدا لما سبق فقد شهد مؤتمر اسطنبول مشاركة علي محمد الصلابي، القيادي الإخواني الليبي صاحب الدور البارز والعلاقات الوثيقة مع جماعات الإسلام السياسي المسلحة، التي تخوض قتالا داميا ً في ليبيا، والوسيط السابق بين التكفيريين والقذافي، وكذلك عصام البشير القيادي الإخواني السوداني، وابراهيم الزيات القيادي الإخواني المقيم بألمانيا وزوج إبنة الزعيم التركي الراحل نجم الدين أربكان، بالإضافة إلى الداعية المصري عمرو خالد.
وقد عكس مؤتمر اسطنبول، توافقا في المصالح والأهداف بين التنظيم الذي يستغل خلافات القيادة المصرية والقيادة التركية للحصول على دعم من أنقرة، بحسب تصريحات كمال الهلباوي مسؤول الاتصال السياسي السابق بالتنظيم في أوروبا.
حيث قال الهلباوي لـ “العرب” : ليس بالضرورة الربط بين اجتماعات الاتحاد الدولي لعلماء المسلمين والتنظيم الدولي للإخوان، هناك بالفعل قيادات إخوانية داخل الاتحاد، لكن أيضا هناك قيادات أخرى من اتجاهات مختلفة”.
غير أن الهلباوي، الذي أعلن عن استقالته من التنظيم احتجاحاً على سياسات مكتب الإرشاد في مصر عقب ثورة 25 يناير، وتخليهم عن وعودهم التي قدموها للمصريين بعدم الدفع بمرشح للرئاسة، أضاف موضحا: ” رغم تنوع الاتجاهات في الاتحاد، إلّا أن الجميع، بالطبع، يحملون توجهات إسلامية، ويبدون تعاطفاً مع المواقف السياسية للإخوان”.
في المقابل، استغل أوردغان وحزب العدالة والتنمية، صاحب الإنتماءات الإخوانية، التنظيمات الإسلامية، لتقديم نفسه في صورة الزعيم الإسلامي المدافع عن المضطهدين، والنموذج الناجح في الحكم من بين تيارات الإسلام السياسي، لتجميل صورة التنظيم المعرّض للانهيار، بغية إعادة ترميمه. والجلي بحسب عدد من المراقبين أنّ أردوغان يحاول استعادة حلم الخلافة العثمانية، مستخدماً مشايخ التنظيمات في الترويج له، وهو ما تحقق جزء منه في إشادات القرضاوي بأردوغان، عندما وصفه بـ “داعم الحق”، بينما يسعي أوردغان لبناء ظهير دولي تقوده تركيا، ويشمل قطر والسودان، وحزب النهضة بتونس، فضلا عن مسلحي ليبيا.

النشأة والدلالة السياسية
انطوى عقد المؤتمر في اسطنبول أيضا على محاولةً، لتمكين قيادات التنظيم الدولي الهاربين من مصر إلى تركيا، من المشاركة في اجتماعات الإخوان التي تعقد خلف ستار المؤتمر الإسلامي، حتى لا يتم رصد تحركات التنظيم واجتماعاته السرية، حال السفر إلى قطر أو أي بلد آخر يعقد على أرضه، إلى جانب توفير الحماية والتنسيق مع الأجهزة التركية.
علماء المسلمين أداة سياسية مغلفة برداء ديني خدمة لأهداف التنظيم الدولي
في الوقت الذي يرى فيه البعض انحراف الاتحاد عن مساره، وتحوله إلى أداة سياسية، فإن ثروت الخرباوي القيادي السابق بتنظيم الإخوان، أكد أن الاتحاد نشأ أصلا بتخطيط من التنظيم الدولي للإخوان، مستطرداً : “فكرة إنشاء الاتحاد، جاءت خلال اجتماع الشيخ محمد عبدالله الخطيب مفتى جماعة الإخوان والشيخ سيد عسكر مع يوسف القرضاوي ومحمد سليم العوا واتفقوا على إنشاء هذا الهيكل، ليكون تابعا لقسم الدعوة بالجماعة، وواجهة دينية لفكر الإخوان، وصوتاً دوليا لهم، يوجهون بياناته ومواقفه لخدمة أهدافهم، ومغازلة القرضاوي لأوردغان، وحديث راشد الغنوشي القيادي الإخواني بتونس، خلال المؤتمر، يؤكدان سيطرة قيادات التنظيم على الاتحاد وتخطيطهم لتوظيفه في مخاطبة الرأي العام العالمي خلال المرحلة المقبلة”.
المتابع بدقة لبيانات الاتحاد ومواقفه، منذ تأسيسه، ولمضمون كلمات الجلسة الافتتاحية يكتشف، استناده إلى استراتيجية، هدم الثقة الشعبية في مصداقية المؤسسات الدينية الشرعية، والتي تمثل وسطية الدين في مواجهة فكر التطرف، ليحل محلها في المقابل الخطاب الديني لجماعات الإسلام السياسي، المتسربلة برداء الاتحاد الدولي، بما يحقق أهداف التنظيم في السيطرة على عقول البسطاء واستثمارهم سياسيا.
وقد زادت حدّة استراتيجية هدم الثقة وغلظتها خلال فاعليات مؤتمر الاتحاد باسطنبول، حيث بلغت ذروتها في الكلمة الافتتاحية التي ألقاها محمد غورماز، رئيس مجلس شورى علماء أوراسيا ورئيس إدارة الشؤون الدينية التركية، والتي انتقد فيها من أسماهم بعلماء السلطان قائلاً: “باعوا أنفسهم وضمائرهم للسلطة والسلطان، وأصبح علمهم وعمائمهم أدوات بيد السلطان الظالم، والحاكم المستبد، والانقلابي الدموي، الذين يباركون له ظلمه وإجرامه وسفكه للدماء البريئة، فهم أكثر شراً من الحاكم الظالم، لأنهم يبيعون دينهم بدنياهم”.
وكان غورماز قد أرسل خطابا في وقت سابق إلى شيخ الأزهر، طالبه فيه بالتدخل لوقف أحكام صادرة بالإعدام بحق أكثر من 500 إخواني أدينوا في جرائم قتل وتخريب بمصر.
شهد شاهد من أهلها
تأتي شهاداتا عضوي الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ناجح إبراهيم، المقاطع لجلسات الاتحاد منذ أكثر من عام ونصف، وخالد الزعفراني العضو المستبعد مؤخرا، في تصريحاتهما لـ”العرب”، حاسمة ومؤكدة لسيطرة التنظيم الدولي للإخوان على الاتحاد وتحويله إلى أداة سياسية ترتدي زياً دينياً لخدمة مصالح التنظيم.
القرضاوي رئيس "اتحاد العلماء المسلمين" بوق دعاية لأطروحات الإخوان ومواقفهم
حيث أوضح ناجح، من جهته، أنّ اجتماع الاتحاد باسطنبول يعدُّ سياسيا وليس علميا، وقد شهد الاتحاد في العامين الأخيرين حالة من الاستقطاب السياسي الحاد، مضيفا بالقول :”قاطعت جلساته منذ عام ونصف، ومؤخراً، أصبح كل من لا يؤيد مايسمونه ‘الشرعية’ وعودة الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، يصبح غير مرحـب به داخل الاتحاد”.
كما لفت ناجح إلى أنّ الاتحاد بشكله الحالي، أصبح جزءا من التنظيم الدولي للإخوان ووضع نفسه في خصومة مع دول كثيرة مثل، مصر والإمارات والسعودية، مشيرا إلى أن سيطرة عدد من الباحثين على مكاسب سياسية، على الاتحاد أضعف مصداقيته، وبذلك سينتهي هذا الهيكل، بمجرد رحيل الشيخ القرضاوي أو توقف التمويل من قبل الدول الداعمة له مثل؛ تركيا وقطر، مضيفاً أنّه كان من الأجدر بالقرضاوي النأي بالاتحاد عن أن يكون طرفا في خصومة مع أحد، بل كان عليه أن يجعل بابا للتصالح وإنهاء الصراعات في العالم الإسلامي.
من جهته، أكّد الزعفراني العضو السابق بالاتحاد والقيادي المنشق عن الإخوان، ما قاله ناجح ابراهيم مضيفا: “الاتحاد بشكله الحالي ليس اتحادا للعلماء بل هو مخصص لقيادات تنظيم الإخوان، ويشترط في من يحضره أن يكون مؤيّدا للجماعة، ولا علاقة لمناقشاته الظاهرية بالحقيقة، ففي حين أعلن عن مناقشة قضايا دينية، فإنّه في الحقيقة يناقش قضايا سياسية تتعلق بالتنظيم في بلدان العالم، وإيجاد ساحة لتجميع تلك القيادات”.
وأضاف الزعفراني في تصريحاته لـ “العرب” قائلا: “الإخوان جماعة إقصائية، تبعد كل من يخالفها، ولا ينساق لأوامرها، وقد تم إقصائي من عضوية الاتحاد عندما اختلفت معهم”، معربا عن دهشته من تعيين الجماعة لصفوت حجازي (يُحاكم في مصر حاليا على ذمة قضايا عدة) في عضوية الاتحاد، وهو من سبق أن وصفوه بالتافه، مستطردا “يبعدون ويقربون بحسب الاختلاف أو الاتفاق معهم”.
ناجح إبراهيم: الاتحاد شهد حالة استقطاب حاد لصالح الإخوان، ومن يؤيد عزل مرسي غير مرحب به

صنيعة إخوانية
وفي سياق ليس بعيد عمّا سبيق، جَزَمَ هاني عبدالله الباحث في شؤون التنظيم الدولي للإخوان، في تصريح لـ “العرب” بأنّ الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، صنيعة التنظيم الدولي للإخوان، ويخضع لسيطرة قادة التنظيم، مؤكداً على أن اجتماعات الاتحاد شهدت مشاورات واجتماعات على هامش المؤتمر لقيادات التنظيم الدولي لتنسيق الجهود في ما بينها والتشاور حول التحديات التي تواجههم، وأنّ اختيار تركيا بديلاً عن قطر لعقد الاجتماع، استهدف تمكين قيادات التنظيم في تركيا من المشاركة في المشاورات.
كما أنّ عقد الاجتماع وإجراء تعديلات في قيادة الاتحاد، يستهدفان مواجهة مجلس حكماء المسلمين الإماراتي، والذي من المقرر أن يتولى رئاسته الشرفية أحمد الطيب، شيخ الأزهر.
ومن جهة أخرى، أضاف عبدالله قائلا: “ما يؤكد سيطرة التنظيم الدولي على الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، هو حجم وعدد القيادات الإخوانية وارتباطها بدوائر صنع القرار والقيادة في الاتحاد، وعلى رأسهم القرضاوي ، والذي يشغل خطة رئيس للاتحاد، ومن نوابه نذكر أحمد الريسوني رئيس حركة التوحيد والإصلاح المغربية، وهو شخصية هامة بالاتحاد وفاعلة جدا، ثم يأتي الأمين العام للاتحاد علي محي الدين القرة داغي وهو من كردستان العراق ويحمل الجنسية القطرية، وهو كذلك عضو بمجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي بجدّة، الذي أسسه سعيد رمضان القيادي الإخواني، المشرف على كلية المصارف الإسلامية بالإنترنت، والتي أسسها سعيد لوتاه داعم تنظيمات الإخوان بدول الخليج، كما نذكر راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة بتونس والمراقب العام للإخوان بها، والقيادي الاخواني بأميركا صلاح الدين سلطان، وأحمد العمري مسؤول لجنة فلسطين، والإخواني الاندونيسي محمد هداية نور رئيس حزب العدالة والرفاهية.
كما أشار عبدالله إلى وجود حلقة أخرى تجمع في عضويتها قيادات الإخوان بالاتحاد العالمي، وهي كل من مجلس الإفتاء الأوروبي واتحاد المنظمات الإسلامية (أمانة لندن)، والّتي تضم القيادات الإخوانية النشطة دعوياً، وفي مقدمتهم القرضاوي، وسلمان العودة، وسالم الشيخي.

اتحاد من دون "علماء"
بالتوازي مع تأكيدات الخبراء التي تفيد بأنّ الاتحاد هو بمثابة فرع لتنظيم الإخوان، يبقى السؤال الهام هل يضم هذا الكيان علماء؟
في هذا السياق، يرى، أحمد بان الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، أنّ الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أقرب إلى المنظمة السياسية، وهو بمثابة غطاء لاجتماعات التنظيم الدولي، أكثر من كونه منظمة دعوية. حيث أنّ الاتحاد يهدف إلى تحقيق نوع من النفوذ الأدبي لجماعة الإخوان على مسلمي العالم، لخدمة مشروع الجماعة السياسي، من خلال فتاوي يطلقها الأعضاء غير المؤهلين علمياً للدعوة والإفتاء؛ فعدد كبير من أعضاء الاتحاد سجناء سابقون في قضايا إرهابية، مثل طارق الزمر وأسامة رشدي.
خلاصة القول، تبقى الحقيقة المؤكدة أنّ معظم أعضاء هذا الكيان الذي يضم 30 عضوا، هم من السياسيين المنتمين إلى تنظيم الإخوان، أمّا بعيدا عن الانتماء السياسى، فإن الكثير من أعضائه ليسوا فقهاء في علوم الدين ولا علاقة لهم بالدعوة والإفتاء.



 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
مواضيع مرتبطة
إيران تمد اليد إلى السعودية لإنقاذ حلفائها في المنطقة
واشنطن تحارب داعش دون حاجة لخدمات الأسد
أميركا تجيّش العالم ضد الدولة الإسلامية رغم الذكريات المريرة
حيدر إبراهيم علي :الإسلام السياسي أدخل السودان في نفق مظلم
الخوف من 'أشياء غبية' يجمد الموقف الأميركي من الدولة الاسلامية في سوريا
الامارات تشهر العصا الغليظة في وجه الارهاب
إخوان مصر يفشلون في خطة إثارة الفوضى
القطبية الإخوانية والسرورية قاعدة مناهج السلفية التكفيرية
برلماني أميركي:الإخوان دعاة عنف وتخريب
رجال خامنئي يقاومون دخول 'أولاد الحرام' إلى مجلس الخبراء

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.028 ثانية