الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأربعاء 08 مايو 2024آخر تحديث : 09:18 صباحاً
رجل الكهف في سقطرى .... هذا مايقوم به الافارقة في شبوة .... الجراد يغزو اليمن قريبا .... تهديد صحفي في عدن بالتصفية اذا لم يتوقف عن الكتابة .... انتشار تعاطي المخدرات بين النساء في عدن .... مقتل مواطن في ابين .... تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed عربية
RSS Feed تحقيقات
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  إيران تنخرط رسميا في القتال مع القوات السورية
الخميس 12 فبراير-شباط 2015 الساعة 07 صباحاً / ردفان برس /متابعات
 
 
 أعلن التلفزيون السوري عن قائد ميداني أن “العملية العسكرية التي بدأ فيها الجيش السوري مستمرة بقيادة الرئيس السوري وبالتعاون مع محور المقاومة كحزب الله وإيران”.
وهذه المرة الأولى التي تعلن فيها دمشق عن خوض قواتها معارك إلى جانب عناصر من حزب الله وقوات أخرى إيرانية.
وجاءت السيطرة على البلدة في ريف درعا والقنيطرة في إطار هجوم بدأه الأحد الجيش السوري والمجموعات المسلحة الإيرانية وعناصر حزب الله له بهدف “إبعاد خطر المسلحين عن دمشق بعد أن سيطروا على عدة مناطق تخولهم أن يكونوا قريبين” منها.
وقالت مصادر مطلعة إن الجيش الإيراني تولى إدارة المعارك ضد المعارضة والجماعات المتشددة، رغم إصرار قادة إيرانيين على اقتصار مهامهم على تدريب الجيش السوري.
وأضافت أن قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني قد وصل إلى سوريا ويتولى بدعم من قيادات في حزب الله اللبناني المعارك الدائرة في جنوبي البلاد والتي تشمل محافظتي درعا والقنيطرة.
وقد تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا للجنرال الإيراني مع عناصر مسلحة، قيل إنها التقطت له، الثلاثاء الماضي في منطقة ريف درعا الغربي.
وقال العميد حسين ولي وند رئيس كلية القيادة والأركان التابعة للجيش الإيراني، أن بلاده تقوم بتدريب ضباط في جيش نظام الرئيس بشار الأسد.
وأشار ولي وند إلى أن “ضباطا إيرانيين كانوا في سوريا لتبادل الخبرات العسكرية وأنه تم وقف إيفادهم منذ اندلاع الأزمة”.
وعلى عكس مزاعم ولي وند، فإن عشرات العناصر والضباط يديرون معارك الأسد في سوريا، بعد فشل جيشه في تحقيق انتصار حاسم على المعارضة والجهاديين.
وفي الوقت نفسه كشفت مصادر أن العراق وإيران وقعتا اتفاقا أمنيا في شهر ديسمبر الماضي يقضي بتعزيز التعاون العسكري.
لكن مراقبين يرون أن القوات الإيرانية تعمل منذ وقت طويل على الأراضي العراقية والسورية.
ومن بين هؤلاء المراقبين فيليب سميث الباحث في شؤون التشدد الشيعي في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى. وقال سميث “الإيرانيون يشاركون في تدريب الجيشين العراقي والسوري منذ شهور طويلة”.
وأضاف “أن ما يفعله الإيرانيون الآن هو حملة إعلامية يريدون من خلالها إظهار دعمهم للقوات الحكومية العراقية في نفس الوقت الذي يعملون فيه بكل جد على تحويل العراق إلى بلد يعج بالميليشيات”.
وقال المراقبون إن الإيرانيين لم يعودوا يقيمون وزنا لاكتشاف تدخلهم في الملف السوري خاصة في ظل سياسة إغماض الأعين التي يعتمدها الأميركيون، وفي ظل حديث بشار الأسد عن تنسيق أميركي مع نظامه عن طريق طرف ثالث.
وقال الأسد لبي بي سي إن أطرافا ثالثة تنقل معلومات لدمشق بشأن حملة الغارات الجوية الأميركية على تنظيم داعش.


 

مواضيع مرتبطة
شهية مصرية مفتوحة للأسلحة الفرنسية والروسية
قوى خارجية تسعى لإثارة القلاقل في البحرين
جرائم الميليشيات تقطع على العبادي طريق تجاوز إرث المالكي
داعش يزحف نحو تونس انطلاقا من ليبيا
تصعيد قطري مع مصر ردا على استهداف داعش ليبيا
مصادر تمويل الإخوان المسلمين: جمعيات وتنظيمات عابرة للقارات
الذئاب المنفردة تغير استراتيجية الحرب على الإرهاب
أدونيس يفند أطروحات الإسلام السياسي: الإسلام رسالة لا دولة
السعودية تجري مفاوضات مع الروس لإيجاد حل للأزمة في سوريا
الحرس الوطني غطاء لاستيعاب الميليشيات

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.056 ثانية